عن أيهم
أنا الكوتش أيهم
قصتي بلشت بعمر15 سنة كان وزني فوق ال 90 كيلو وجسمي كله دهون بدون عضل لأنو ما كنت العب اي رياضة وكل من حولي كانو يتمسخرو علي ويضحكون على كرشي وشكلي وطبعا ما كان عندي ثقة نفس لحا وقفهم عند حدهم وبوقتها اجا شب جديد على المدرسة الي انا كنت ادرس فيها وكان عنده عضلات معدة وشكل جسمه حلو وقوي وما كان اي شخص يقدر يتضحك عليه او يقللو من قيمته وبوقتها قررت انو روح على النادي الرياضي لبناء جسك قوي ومظهر جيد لكي اكون واثق من حالي والكل يحترمني
Get to know the full story of the struggle Read More 👇
القيم التي أعيش بها
احترافية
كن دقيقًا ومنظمًا ومحترمًا. إن احترافك يحدد أسلوب علاقة التدريب ويكسب ثقة عملائك.
الصدق والنزاهة
كن شفافًا وصادقًا مع عملائك. التمسك بأعلى المعايير الأخلاقية، بما في ذلك الحفاظ على السرية وتجنب تضارب المصالح.
النهج الموجه نحو الهدف
مساعدة عملائي على وضع أهداف واقعية وقابلة للتحقيق. اعمل معهم لإنشاء خطة واضحة للوصول إلى تلك الأهداف، وقم بتقييم التقدم بانتظام.
الدافع والتشجيع
توفير التحفيز والتشجيع المستمر. ساعد عملائي في الحفاظ على تركيزهم والتزامهم، خاصة خلال الأوقات الصعبة.
قصة كفاح
قصتي بلشت بعمر15 سنة كان وزني فوق ال 90 كيلو وجسمي كله دهون بدون عضل لأنو ما كنت العب اي رياضة وكل من حولي كانو يتمسخرو علي ويضحكون على كرشي وشكلي وطبعا ما كان عندي ثقة نفس لحا وقفهم عند حدهم وبوقتها اجا شب جديد على المدرسة الي انا كنت ادرس فيها وكان عنده عضلات معدة وشكل جسمه حلو وقوي وما كان اي شخص يقدر يتضحك عليه او يقللو من قيمته وبوقتها قررت انو روح على النادي الرياضي لبناء جسك قوي ومظهر جيد لكي اكون واثق من حالي والكل يحترمني
لم أستطع الذهاب للصالة الرياضية بسبب المال القليل ولكن قررت أن أبدء حتى ولو بلمنزل وشتريت أثنان من الدنابل وصرت اتابع وابحث على التمرين بلمنزل لبناء العضلات وتنزيل الدهون ومن هنا أبتداء طريقي بلبحث على المعلومات والقراءة أكثر واكثرعن التغذية وعن التمرين والمكملات ولكن أستغرقت وقتا كبيرا لكي أنزل في الدهون بجسمي وكان صعبا للغاية
وبدائت أبحث عن عمل لكي أجني المال ويمكنني الذهاب للصالة الرياضية وبدائت أذهب كل يوم مع انه غلط التمرين يوميا ولكن لم اكن اعلم وبلرغم من الاخطاء تطور جسمي وبدئت أبني كتلة عضلية ويتغير شكلي وثقتي بنفسي تزيد يوما عن يوم
بعمر 18 سنة يوم من الايام ذهبت الى لاعب كمال أجسام وقابلته لكي يدربني وبدأنا سويا ولكن خلال ثلالث أشهر حصلت لي مشكلة في الضهر السفلي بسبب البرنامج التدريبي الخاطئ ولهذا السبب يجب أن يكون المدرب دارس وحاصل على شهادة مدرب كمال أجسام لكي يصمم لك برنامج مناسب لجسمك وهدفك وأيضا الخبرة مهمة لأنه فاقد الشيء لا يعطيه
بعد التعافي من الاصابة قررت أني أصبح متخصص بهذا المجال لكل لا تأتيني اي أصابة مجددا ولكي أمشي على الطريق الصحيح بدون أخطاء وبعمر ال 20 سنىة دخلت مجال التدريب في هولندا أختصاص سنتين دراسة يومين نظري وتلات أيام تدريب عالم في نادي تحت أشراف مدرب يتابعني ويصحح أغلاطي والحمدلله بعمر ال 22 سنة تخرجت بشهادة مدرب كمال أجسام معترف عليها دوليا
بعمر ال 22 سنة شتغلت كمدرب ولكن عند صالة رياضية وكان الراتب قليل نوعا ما لأنني ليس لوحدي انا متزوج وعندي بنت والحمدلله ونجبرت أترك الشغل بلنادي وأشتغل بمعمل وكان الشغل كتير صعب وبنفس الوقت بدأت التمرين مرة أخرة وكان وزني 110 كيلو والحمدلله بخلال أربع اشهر أستطعت أن أوصل لوزن 80 كيلو عضل بنسبة قليلة من الدهون
وفي نفس الوقت بدأت رحلتي كمدرب عبر الإنترنت. لقد بدأت على TikTok، حيث أنشر مقاطع الفيديو يوميًا أثناء العمل لساعات طويلة – من 12 إلى 14 ساعة يوميًا، خمسة أيام في الأسبوع. في عطلات نهاية الأسبوع، كنت أقوم بإنشاء محتوى وتصويره وتحريره بنفسي بدعم من زوجتي وطفلي. كان الضغط مرتفعًا، لكنني كنت مصممًا على أن أصبح شخصًا ناجحًا في حياتي. أنا ممتن لأنه خلال العام الأول، اكتسبت أكثر من 100000 متابع وقمت بتدريب أكثر من 200 عميل. النتائج تحدثت عن عملي.
وهي مجرد البداية وتحقيق أول هدف بحياتي أني صير حر وشغلي لحالي ولسا الخير لقدام يا أهل الشام
شرح مخاطر الهرمونات والمنشطات على جسمك وصحتك ولماذا لا أنصح باستخدامها
الهرمونات والمنشطات هي مواد تستخدم أحيانًا لتعزيز الأداء البدني أو قدرات بناء العضلات. ومع ذلك، هناك العديد من المخاطر والعيوب المرتبطة بهذه المواد، مما يجعل من المستحسن البقاء دائمًا طبيعيًا دون استخدامها. فيما يلي بعض الأسباب والمخاطر:
1. المخاطر الصحية:
- وتزيد هذه المواد من احتمالية الإصابة بمشاكل صحية خطيرة، مثل أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم.
- يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على الكبد والكلى والأعضاء الحيوية الأخرى.
2. اضطراب الهرمونات الطبيعية :
- يمكن أن تتداخل هذه المواد مع إنتاج الهرمونات الطبيعية في الجسم، مما يؤدي إلى اضطرابات مثل عدم انتظام الدورة الشهرية لدى الإناث وانخفاض إنتاج الهرمونات الذكرية لدى الذكور.
- يمكن أن تسبب اختلالات هرمونية كبيرة.
3. الإدمان:
- بعض المنشطات يمكن أن تسبب الإدمان، مما قد يكون ضارًا بالصحة الجسدية والعقلية.
إذا قررت استخدام الهرمونات والمنشطات، فقد تلاحظ أن مظهرك الخارجي يتحسن بسرعة أكبر من مظهر الفرد الطبيعي. وهذا قد يدفعك إلى الاعتياد على جسم قوي وجذاب. سوف ينظر إليك الآخرون أيضًا بشكل أكثر إيجابية ويكملون مظهرك. ومع ذلك، من المهم أن ندرك أن هذه الزيادة في الأداء والمظهر تأتي بتكلفة باهظة.
عندما تتوقف عن استخدام الهرمونات والمنشطات بعد فترة معينة (تُعرف باسم الدورة)، فمن المحتمل أن تواجه انخفاضًا في قوتك وأدائك في صالة الألعاب الرياضية. سوف يعود مظهرك إلى ما كان عليه قبل البدء في استخدام هذه المواد. قد تواجه مشاكل صحية ونفسية لأنك تعودت على جسم قوي وجذاب، وملاحظة التغيير قد تؤدي إلى ضيق نفسي.
قد تعاني من التوتر والاكتئاب، مما قد يدفعك إلى استخدام المزيد والمزيد من المنشطات، مما يؤدي إلى الإدمان. سيؤدي هذا الإدمان إلى تدهور صحتك الجسدية والعقلية. يمكن أن يكون لهذه الدورة تأثير سلبي على صحتك المستقبلية واستقرارك المالي لأن استخدام الهرمونات والمنشطات مكلف.
4. المضاعفات النفسية:
- قد تصبح أكثر عصبية وتبحث عن المشاكل، حتى في الأمور البسيطة، وحتى مع أفراد عائلتك.
- قد لا تتسامح مع أي إهانة أو قضية بسيطة ونتيجة لذلك قد ينتهي مصيرك في مكان لا تريد أن تكون فيه مثل السجن أو قد تنتهي علاقتك بشريك حياتك بسبب التغير في شخصيتك الناتج عن استخدام الهرمونات والمنشطات.
5. العواقب القانونية:
- يمكن أن يؤدي استخدام المنشطات في الألعاب الرياضية أو غيرها من السياقات إلى عقوبات قانونية.
لهذه الأسباب، من الضروري الحفاظ على حالتك الطبيعية وتجنب استخدام الهرمونات والمنشطات. بدلاً من ذلك، اتبع أسلوب حياة صحي ومتوازن يتضمن ممارسة التمارين البدنية بانتظام، واتباع نظام غذائي جيد، والراحة الكافية لتعزيز الأداء البدني بشكل طبيعي بأمان وفعالية.
